"كونوا متأكدين أن صوتكم مسموع، ورأيكم مهم، ودوركم في بناء الحاضر والمستقبل رئيسي، والوطن بحاجة لهذا الدور" - جلالة الملك عبدالله الثاني
يمثّل هذا العلَمُ جلالةَ الملك، كما ورد في الجريدة الرسمية في عددها رقم 217 الصادر بتاريخ 1 كانون الأول 1929
تنتسب الأسرةُ الهاشمية إلى هاشم، جدّ النبي محمد صلّى الله عليه وسلم، من قبيلة قريش في مكة المكرمة
جسدت القصور الملكية، محطات تاريخية مهمة في تاريخ إمارة شرق الأردن، ومن ثم المملكة الأردنية الهاشمية، والملوك الهاشميين
في ذكرى ميلاد الحسين، رحمه الله، الذي نذرني يوم ولدت لخدمة الأردن الأغلى، نستذكر الإنجازات العظيمة، ومحبّة الأردنيين، شيبا وشبانا، للقائد الباني. نستمد من مسيرته العزم والإرادة لنواصل بناء وطننا العزيز
14 تشرين الثاني 2020